ما يبدو لك بغاية القوة , يمكنه أن يتهاوى من أبسط الكلمات مثل ( ماذا بك ؟ - أحتاجك - أشتقت لك - انت بخير ؟)
ولكن الحياة تجبرنا علي التصرف حسب ما يحتاجه الموقف ،فتظهر وجوه ليست وجوهنا، ونصف الابتسامات تكون مزيفة .
- يجب أن تبتسم , أن لا تبكي , أن تتماسك
الجميع ينظر إليك، هل أنت مراهق ؟هل أنت طفل ؟
- يجب أن يكون لديك أهداف وطموحات , هل أنت تافه ؟
أنت إنسان عاقل ناضج , لماذا تحتاج لمساعدة أحدهم ؟
- مرت علينا لحظات أردنا قول أننا تعبنا ،ولكن كانت نظرات الجميع من حولك حادة توحي بأنها تنتظر منك أداء علي نحو أفضل،
لو تجتهد قليلا فقط ،
واصل ،واصل حتي لو انكسر بداخلك شئ لن تتمكن من جبره، نعم هكذا ،تصرف بطريقة لائقه وحسب ما يحتاجه الموقف .
- قاسينا تلك اللحظات التي كنا فيها بحاجة إلي ذلك الشخص الذي ربما يمكنه إنقاذ الموقف ,أعني هذا الشخص الذي تذهب مسرعًا لتخبره عن شيء بداخلك لا تستطيع شرحه لأحد غيره، هذا الذي لا تتردد في أن تتمسك بيده عندما تشعر أنك علي حافة الهاوية، أقصد ذلك الشخص الذي يمكنك أن تقول له أنك خائف، هكذا ببساطة، ودون أن تخجل ،وحده سيعرف كيف يجعلك مطمئن بوجوده بجانبك, ولكنه الكبرياء اللعين ،الكبرياء منعنا من الذهاب إليه وقول "هذه الأيام ترفض أن تمر على روحي بدونك، أنا أحتاجك"، فتذهب لتنام ،تأوي إلي فراشك بعيون مثقلة بالدموع،
-لماذا تحتاج لمساعدة أحد ؟ أنت إنسان عاقل ناضج ،نعم هكذا ،تصرف بطريقة لائقة وحسب ما يحتاجه الموقف ،كما يجب أن يكون الموقف.
إن ما منحتنا إياه الحياة بمواقفها بخيباتها بألامها ،ليس القوة بل الضعف , الضعف والكبرياء، اللعنة عليهما.
ولكن الحياة تجبرنا علي التصرف حسب ما يحتاجه الموقف ،فتظهر وجوه ليست وجوهنا، ونصف الابتسامات تكون مزيفة .
- يجب أن تبتسم , أن لا تبكي , أن تتماسك
الجميع ينظر إليك، هل أنت مراهق ؟هل أنت طفل ؟
- يجب أن يكون لديك أهداف وطموحات , هل أنت تافه ؟
أنت إنسان عاقل ناضج , لماذا تحتاج لمساعدة أحدهم ؟
- مرت علينا لحظات أردنا قول أننا تعبنا ،ولكن كانت نظرات الجميع من حولك حادة توحي بأنها تنتظر منك أداء علي نحو أفضل،
لو تجتهد قليلا فقط ،
واصل ،واصل حتي لو انكسر بداخلك شئ لن تتمكن من جبره، نعم هكذا ،تصرف بطريقة لائقه وحسب ما يحتاجه الموقف .
- قاسينا تلك اللحظات التي كنا فيها بحاجة إلي ذلك الشخص الذي ربما يمكنه إنقاذ الموقف ,أعني هذا الشخص الذي تذهب مسرعًا لتخبره عن شيء بداخلك لا تستطيع شرحه لأحد غيره، هذا الذي لا تتردد في أن تتمسك بيده عندما تشعر أنك علي حافة الهاوية، أقصد ذلك الشخص الذي يمكنك أن تقول له أنك خائف، هكذا ببساطة، ودون أن تخجل ،وحده سيعرف كيف يجعلك مطمئن بوجوده بجانبك, ولكنه الكبرياء اللعين ،الكبرياء منعنا من الذهاب إليه وقول "هذه الأيام ترفض أن تمر على روحي بدونك، أنا أحتاجك"، فتذهب لتنام ،تأوي إلي فراشك بعيون مثقلة بالدموع،
-لماذا تحتاج لمساعدة أحد ؟ أنت إنسان عاقل ناضج ،نعم هكذا ،تصرف بطريقة لائقة وحسب ما يحتاجه الموقف ،كما يجب أن يكون الموقف.
إن ما منحتنا إياه الحياة بمواقفها بخيباتها بألامها ،ليس القوة بل الضعف , الضعف والكبرياء، اللعنة عليهما.